« Un gouvernement d’union national.. »

Dans le livre de Mansour Moalla  » Sortie de la crise et Union Nationale  »
Aucun parti prédominant avec une majorité électorale ne peut aujourd’hui gouverner seul et diriger le pays pour le sortir de la crise qui se prolonge. Seul un gouvernement d’union national regroupant les partis politiques les plus importants mais aussi les organismes de la société civile, dont notamment les syndicats des employeurs et des salariés, de telles institutions ne pouvant plus ne pas participer au sauvetage du pays en assumant des responsabilités dans la gestion des affaires .

les essais du vol humain

<<ce n’est qu’avec le passé qu’on fait l’avenir >> Anatole France

c’est quand l’Espagne était musulmane sous le règne du calife Abderrahman il, le victorieux (821-852),que sera reprise la vielle idée de voler avec des ailes . on peut des lors considérer , sans contestation possible , que le premier vol humain a été celui de Abou-al-Qacim Abbés ibn firnas , surnommé le sage d’Andalousie . ce savant , aux dons exceptionnels ,vivait à cordone vers 852. Mathématicien et astronome , il inventa le métronome et le cristal. Il fabriqua également les premières lentilles mais reste surtout connu pour la belle sphère céleste(planétarium) qu’il a imaginée.Ses travaux scientifiques les plus importants et ses préoccupations principales portaient sur l’idée qu’il serait possible,un jour,de voler dans les airs.

Il était intéressé au vol des oiseaux plus de mille ans avant le français louis Mouillard(2) et arriva à la conclusion suivante : l’homme peut imiter l’oiseau pour s’envoler et planer dans les airs. Sa première tentative a eu lieu en 861. Il se confectionna un fourreau.

En plumes et en soie maintenu par deux réseaux pourvus d’ailes mobiles qu’il faisait battre à sa guise et s’élança du haut d’une montagne dans la Rusafa.ILréussit à parcourir une certaine distance et put rester dans l’air un temps assez long mais il manqua son atterrissage se blessant grièvement. il demeura estropié. Malgré cet échec .son audace fut consignée dans les texte littéraires arabo-andalous et plus les textes espagnols au <<Romancero>> .

Abbas ibn firnas mourra des suites de ses blessures . Mais auparavant il eut le temps d’expliquer les raisons de sa chut : le défaut constaté d’un moyen stabilisateur à ses pieds

قهوة الأحد: قرع طبول الحروب الصغيرة وتهديد السلم العالمية

المغرب 13/01/2020  بقلم حكيم بن حمودة

شهدت منطقتنا في الأيام الأخيرة تصاعد التوترات ومؤشرات النزاع والحروب .ففي أسابيع قصيرة

عرفنا تصاعد الصراعات وقرع الطبول التي تؤذن بتحول هذه النزاعات إلى حروب مفتوحة.وقد ذهب بعض المحللين والمتابعين للشؤون الدولية إلى أن هذه النزاعات تهدد السلم العالمية وقد تفتح الأبواب على مصراعيها لحرب عالمية ثالثة .

وقد برزت في بحر الأسابيع الأخيرة بؤرتا توتر هامتان تضاف إلى الحروب والنزاعات الكبيرة التي يعيشها العالم العربي وتحول ثورات الربيع العربي إلى حروب مفتوحة ورهيبة في سوريا وليبيا واليمن هدمت أسس الدولة في هذه البلدان وعلاقات العيش المشترك .

بؤرة التوتر الأولى تهم الصراع الأمريكي الإيراني والتي انطلقت منذ وصول الرئيس الأمريكي دونالد ترام الى البيت الأبيض والسياسة العدائية التي توخاها أمام إيران.وقد بدأت هذه السياسة مع انسحاب الإدارة الأمريكية من الاتفاقيات النووية لعام 2015 بالرغم من احترام إيران لأهم بنودها.وستكون هذه الخطوة بداية لتصاعد النزاعات في المنطقة بين الإدارة الأمريكية وحلفائها وخاصة المملكة العربية السعودية من جهة ونظام الملالي من جهة أخرى .

وسيعقب هذه الخطوة تصاعد التوتر في المنطقة ولعل من أهم علامات هذا التوتر وتصاعد طبول الحرب هو الهجوم منذ أسابيع للطائرات بدون طيار والصواريخ الإيرانية لمنشات النفط في السعودية مما عطل نصف إنتاج المملكة.وستتوالى هذه الصراعات مع هجوم بعض الميليشيات الشيعية على السفارة الأمريكية في المربع الأخضر في العاصمة بغداد.

وهذه الصراعات والمواجهات الصغيرة ستقود الإدارة الأمريكية وبصفة خاصة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الى الإقدام على خطوة تصعيدية كبيرة مع اغتيال الجنرال قاسم سليماني القائد الكاريزماتي للحرس الثوري وأحد أهم المتدخلين والفاعلين في السياسة الإيرانية في المنطقة .

ولم تقف إيران مكتوفة الأيدي أمام هذه التصفية بل قامت بقصف بعض القواعد الأمريكية في العراق .

ولئن أكدت المصادر والمسؤولون الإيرانيون اكتفاءهم في الوقت الحالي بهذا الرد المحدود فإن الوضع في المنطقة يبدو اليوم على صفيح ساخن .

أما بؤرة التوتر الثانية فتهم الوضع في ليبيا وتصاعد الصراعات العسكرية مع عجز المنظومة الدولية على فرض اتفاق سلمي على مختلف المتدخلين الليبيين.وقد عرف الوضع في ليبيا تصاعدا كبيرا مع محاولة الجنرال حفتر وحلفاؤه السيطرة على العاصمة طرابلس وإسقاط حكومة السراج.

وقد دفعت هذه المحاولات المتعددة حكومة السراج إلى التوجه إلى تركيا وحكومة اردوغان لحمايتها.فكان الاتفاق حول الحدود البحرية واستغلال حقول النفط والغاز بين الحكومتين والذي رفضه البرلمان الليبي متهما السراج بالخيانة.وسيشهد الوضع الليبي تصاعد التوتر مع إعلان تركيا استعداداها للتدخل العسكري في ليبيا لحماية حكومة السراج .

هاتان البؤرتان من التوتر تشكلان مثالين مهمين لانهيار الوضع العالمي ودخول الاستقرار والسلم العالمي مرحلة جديدة من الانخرام والتصدع قد تفتح الباب واسعا أمام حرب عالمية جديدة .

ولفهم خصوصيات الوضع العالمي الحالي لابد من العودة لتطوراتها وتغيراتها في العقود الأخيرة .وقد عرف الوضع العالمي في رأينا مرحلتين مهمتين – المرحلة الأولى هي نتيجة الحرب العالمية الثانية وانتصار القطبين الليبرالي بقيادة القوة العالمية القادمة ،الولايات المتحدة الأمريكية،من جهة والمعسكر الاشتراكي من جهة ثانية بقيادة الاتحاد السوفياتي أمام المعسكر الفاشي .وستكون نهاية الحرب وراء انقسام العالم إلى معسكرين أساسيين سيحكمان العالم الى نهاية وسقوط جدار برلين سنة 1989.وسيتمكن هذان المعسكران من التحكم في آخر الأسلحة ومن ضمنها السلاح النووي لضمان توازن رعب بينها أطلق عليها المحللون تسمية الحرب الباردة .

وقد حاولت بلدان العالم الثالث التي وصلت حديثا إلى الاستقلال التخفيض من حدة التوتر وحالة الحرب غير المعلنة بين المعسكرين من خلال بناء حركة عدم الانحياز ومحاولة بناء حياد ايجابي بين القطبين .إلا أن المنافسة بين المعسكرين هيمنت على الوضع العالمي وخلقت وضعية من التوازن الاستراتيجي ساعدت على حماية السلم العالمية وتجنب حروب عالمية ومآسي جديدة للإنسانية.

هذه الفترة وبالرغم من هذا التوازن لم تخل من الحروب والصراعات .إلا أن هذه الحروب والتي تمت تسميتها بالحروب ذات الحدة المحدودة أو (les guerres de basse intensité) لم تصل الى المستوى الذي يجعلها تهديدا للسلم العالمية ومدخلا لحرب عالمية جديدة .

هكذا حافظ النظام الموروث من الحرب العالمية الثانية وتوازن الرعب للحرب الباردة على مستوى معين من الاستقرار مما مكن من الحفاظ على السلم العالمي وتفادي مخاطر العودة الى حرب عالمية جديدة .

وسيكون سقوط الاتحاد السوفياتي مع نهاية جدار برلين وراء بروز فترة جديدة وظهور توازنات جديدة على المستوى العالمي .فغياب الاتحاد السوفياتي سيفتح الباب واسعا أمام هيمنة كلية للولايات المتحدة الأمريكية التي ستفرض سيطرتها وهيمنتها على العالم .

سيعرف العالم في فترة الهيمنة منذ 1989 إلى بداية الألفية نظاما أحادي الجانب ستسيطر فيه القوة الأمريكية وتفرض فيه سيطرتها الإستراتيجية والعسكرية .وستقود أمريكا خلال هذه الفترة عديد التدخلات في مناطق متعددة من العالم لعل أهمها الحرب الأولى في العراق من اجل فرض انسحاب القوات العراقية من الكويت .كما سيعرف العالم خلال هذه الفترة تدخلا ثانيا في العراق انتهى بإسقاط نظام صدام حسين والتواجد العسكري الكبير وفي العراق في أفغانستان.

إلا أن التدخل الأخير سيكون نهاية النظام العالمي تحت الهيمنة الأمريكية أو بداية العالم ما بعد أمريكا .ويمكن تفسير نهاية الهيمنة الأمريكية الواحدة على العالم بعديد الأسباب ومن أهمها التكلفة المالية و الخسائر البشرية للحرب في العراق التي كان لها تأثير هام في الرأي العام الأمريكي حيث سيعمل اغلب الرؤساء الأمريكيين على الانسحاب من المنطقة العربية ومن كل بؤر الحرب والتوتر في العالم بداية باوباما إلى دونالد ترامب .

كما ستعرف هذه الفترة تصاعد التنافس من جديد بين القوى العظمى وبصفة خاصة أمام عودة روسيا إلى واجهة الأحداث وتنامي وتصاعد قوة الصين وتأثيرها في آسيا .

إن انهيار توازن الرعب الموروث من الحرب العالمية الثانية والتآكل السريع للعالم تحت السيطرة الأمريكية فتح الباب على مصراعيه لبروز عالم جديد يتميز بالفوضى ويفتقد كل قواعد الحوكمة والتنظيم.وفي ظل هذا الاختلال ظهرت عديد القوى الإقليمية ومن ضمنها تركيا وإيران والتي تحاول الاستفادة من حالة الفوضى لبسط هيمنتها في جهاتها ومناطق نفوذها.

وستكون هذه القوى الجديدة وراء التوتر وتصاعد قرع طبول الحرب الذي نعرفه في السنوات الأخيرة .

وعلى محدودية ما أسميته بالحروب الصغيرة وطابعها الإقليمي فإنها تشكل نقاط توتر كبيرة تهدد السلم العالمية ويمكن أن تعيد شبح مواجهة عالمية جديدة نظرا للارتباطات العالمية لأغلب المتدخلين وتحالفاتهم الدولية .

يعيش العالم اليوم حالة كبيرة من عدم الاستقرار والفوضى نظرا لتصاعد الصراعات والتنافس بين القوى العظمى وعديد القوى الإقليمية من اجل الهيمنة على العالم والدفاع على مصالحها .وتحتاج هذه الأوضاع إلى يالطا جديدة على غرار الاجتماع الذي جمع المنتصرين من الحرب العالمية الثانية من اجل وضع قواعد جديدة تحفظ مصالح كل المتدخلين وخاصة منهم البلدان النامية وتفتح حقبة جديدة في تاريخ العلاقات الدولية تعيد الثقة وتؤسس لسلم عالمية جديدة .

HAKIM BEN HAMMOUDA:Sortir du Désenchantement

مصطفى كمال النابلي خلال تقديم كتابه الجديد تشخيص لأسباب الأزمة الاقتصادية ورسم لمعالـم الحل

قال مصطفى كمال النابلي، الوزير السابق والمحافظ الأسبق للبنك المركزي التونسي والذي يشغل حاليا خطة خبير لدى البنك الدولي بمناسبة استضافة مؤسسة علي الشايب للعلم والثقافة والإعلام له لتقديم وتوقيع كتابه الجديد الصادر حديثا عن دار الجنوب للنشر بعنوان «j’y croit encore» أن تونس بحاجة اليوم الى معجزة وطنية للخروج من أزمتها الحالية، مؤكّدا على أنّ الحلّ للإشكالات المطروحة لا يمكن أن يأتي من الخارج ولا عبر البنك الدولي.
ومن خلال التقديم الذي أمّنه الى جانب المؤلف أستاذ القانون الدستوري أمين محفوظ وحضره ثلة من الشخصيات يتقدمها الوزير السابق حسين الديماسي تطرق الكتاب الى الازمة التي تعيشها تونس على المستويات السياسية والاقتصادية والاجتماعية محاولا طرح حلول لها وفق وجهة نظر ورؤية النابلي الذي أثرى كتابه بجملة من المعطيات والإحصائيات الدقيقة التي تُكرّس الوضع الراهن خاصة على المستوى الاقتصادي. واعتبر المحافظ السابق للبنك المركزي خلال مداخلته أنّ المشكلة في تونس بعد الثورة هي مشكلة تشخيص للإشكالات والازمات التي تعيشها عديد القطاعات موضّحا أنّ الحديث عن الاقتصاد الموازي أو تفاقم العجز أو ارتفاع نسبة البطالة وتقديمها ضمن أسباب أخرى كإشكاليات تعيق الاقتصاد الوطني هو طرح مغلوط بالنظر إلى كونها نتائج للأزمة وليست

أسبابا لها .. وأكّد النابلي أن تشخيصه للأزمة الراهنة التي تعيشها تونس يتلخّص في 3 أسباب ذات طابع سياسي واقتصادي واجتماعي أوّلها التكالب على السلطة إذ اعتبر أنّ المناخ السياسي في تونس بعد الثورة تميّز بتكالب كبير من أجل الوصول إلى الحكم، متّهما السياسيين الذين يطمحون للسلطة رغبة في التحكم في دواليب الدولة دون أن تكون لهم برامج أو تصوّرات واقعية للحفاظ على ديمومتها أو تسيير دواليبها وأرجع السبب الثاني إلى الإفلاس الاجتماعي قائلا «الإفلاس الاجتماعي يعني فقدان رأس المال الاجتماعي والذي يختلف تماما عن رأس المال البشري والدولة ومكونات المجتمع عموما يحتاجان إلى حدّ أدنى من الاخلاقيات والقيم لبناء الثقة بينهما غير أنّ المفاهيم اختلطت وأصبح هناك تضارب في تحديد مفهوم العدالة الاجتماعية أو المساواة بين الجهات وغيرهما من القيم المجتمعية وقد أدى هذا الأمر إلى تسجيل أخطاء كبرى في السياسات المتبعة من طرف الدولة في اتخاذ قرارات تلبي الحاجات دون أن تبدد رأس المال الوطني وتفقد جدواها على وجه الخصوص». أما عن السبب الثالث والأخير فقد أبرز النابلي أنّه يتمثّل في تراكم الخسائر الاقتصادية موضحا أنّ  قطاعات حيوية واستراتيجية في تونس أصبحت تراكم الخسائر تلو الخسائر مما بات يهدد كينونتها ويهدد التوازنات المختلة للموازنات الاقتصادية  منتقدا في هذا التشخيص  ما تقوم به الحكومات المتعاقبة وسياساتها العشوائية وحلولها الترقيعية التي ساهمت في تفاقم العجز بعدّة قطاعات متسائلا عمّن سيتحمل هذه الخسائر التي قال إنها بلغت حدا لايطاق.

L’AVIS DE M. MUSTAPHA KAMEL NABLI

« Le scénario miracle n’est pas facile et n’est pas donné. Si on réunit les conditions nécessaires, peut être que le pays réalisera un nouveau miracle, mais l’engagement est nécessaire pour réaliser cette ambition »

Mustapha Kamel Nabli

LIVRE DE M. MUSTAPHA KAMEL NABLI

J’y crois toujours: au-delà de la débâcle … une Tunisie démocratique et prospère

Le livre de Mustapha Kamel Nabli portant sur la situation politico-économique de la Tunisie,

publié chez Sud Editions

 

« Pendant les deux à trois décennies qui ont précédé la révolution, l’économie tunisienne s’est caractérisée par une performance macroéconomique relativement positive, mais aussi par des faiblesses structurelles multiples et une grande vulnérabilité aux niveaux social et économique ».

Mustapha Kamel Nabli, « J’y crois toujours », Sud Editions, Page 17

 

« Dans l’ensemble, les programmes du FMI ont eu un impact très mitigé sur la performance économique en Tunisie ».

Mustapha Kamel Nabli, « J’y crois toujours », Sud Editions, Page 83

 

« La Tunisie a besoin de l’équivalent d’un « Pacte Fondamental » ou une « Constitution » économique et sociale ».

Mustapha Kamel Nabli, « J’y crois toujours », Sud Editions, Page 160

LIVRE DE M.MUSTAPHA KAMEL NABLI

J’y crois toujours: au-delà de la débâcle … une Tunisie démocratique et prospère

Le livre de Mustapha Kamel Nabli portant sur la situation politico-économique de la Tunisie,

publié chez Sud Editions

 

Le livre de 206 pages, est composé de 3 parties avec 10 chapitres. L’auteur y présente une analyse du bilan des 8 années de transition démocratique et propose un « scénario miracle » pour une sortie de crise.

LIVRE DE M. MUSTAPHA KAMEL NABLI

J’y crois toujours: au-delà de la débâcle … une Tunisie démocratique et prospère

Le livre de Mustapha Kamel Nabli portant sur la situation politico-économique de la Tunisie,

publié chez Sud Editions

 Mustapha Kamel Nabli est Professeur agrégé en sciences économiques, Membre expert auprès de la Communauté économique européenne et la Ligue arabe, il dirige durant la fin des années 1990 la section Moyen-Orient-Afrique du Nord à la Banque mondiale.

Professeur émérite des Universités, et membre correspondant de l’Académie tunisienne des sciences, des lettres et des arts.

En 1988, il préside la Bourse de Tunis avant d’occuper le poste de ministre du Plan et du Développement régional entre mars 1990 et janvier 1995, il se voit nommer en 2011 à la tête de la Banque centrale de Tunisie jusqu’à juin 2012.

Actuellement président de North Africa bureau of Economic Studies à Tunis 

LIVRE M. MUSTAPHA KAMEL NABLI

Rencontre autour du dernier livre de M. Mustapha Kamel Nabli.